أغار من نفسي أحيانا لأنك في حياتي وفي أحيان كثيرة ألتمس العذر لكل إمرأة أضاعت أمامك عقلها وكرهت أن تسترده لقد تعلمت في عشقك كيف يمكن لصوت الحبيب أن يصبح وطنا أحمل جنسيته بفخر وأتكلم لغته بمتعة لا متناهية وأنتمي الى ترابه بسعادة وإرادة حتمية لا نقاش فيها لقد أوصلني هذياني بك الى مشاعر متناقضة والى نقطة الجنون فبقدر ما أخاف إدماني بك أخاف يوما أودعك فيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
جميع الردود تعبّر عن رأي كاتبيها فقط. حريّة النقد والرد متاحة لجميع الزوار بشرط أن لا يكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من الكلمات البذيئة. تذكّر قول الله عز وجل (مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد).